لكن خصنا نعرفو شي حاجات اولها . أن الانجيل ماعمرو تكلم على المسيح انه ولد الله بالمفهوم الجنيسي والجسدي , هاد الفكرة راه شريرة وفيها إثم وتعدي على قداسة الله .
الله معندو ولية ولا تريكة , تنقولو ولد الله حيث خاد صورة بنادم على ودنا .
اوزيدون راه خصنا نعرفوا بأنه ماكين حتى شي شباه بين أدم والمسيح : أدم اول أنسان خلقه الله , ماعندو باه ماعندو إماه , هو أب ديال كل البشرية . أدم تخلق من تراب الارض . وعاش حياة التقوى في جنة عدن لكن سقط في معصية ودونوب ولعصيان , وعاقبو الله بطرد من الجنة والموت .
أما يسوع المسيح راه تولد بمعجزة سماوية وماعمرو ارتكب شي معصية ولادنب وهو حي في سماء ماميتش . المسيح جا لدنيا في صفة جسد بنادم , باش اعيش معنا .
الجسد مخلوق , لكن المسيح كان مند البدو د الزمان , فهو ولد الانسان في الجسد ولد الله في لاهوته
لما كان تيحاكموا السيد يسوع المسيح أمام الحاكم ديال ليهود , قال رئيس الكهنة ليسوع
“أستحلفك بالله الحي أن تقول لنا: هل أنت المسيح ابن الله؟” (متي 63:26). وجاوبو يسوع ، “أنت قلت! وأيضاً أقول لكم: من الآن تبصرون ابن الأنسان جالساً عن يمين القوة، وآتياً علي سحاب السماء” (متي 64:26). كان رد فعل ديال حكام ليهود إتهام يسوع بالتجديف
أيوا دبا نعرفوا انه لما تنقولو بأن المسيح ولد الله هاد تيعني بأن السيد يسوع المسيح تيساوي الاب في الجوهر , وهدا دليل على العلاقة الخاصة والحميمة بين الاب والابن .
العبرانيين 3:1 يعبر عن ذلك بوضوح، “الذي، وهو بهاء مجده، ورسم جوهره، وحامل كل الأشياء بكلمة قدرته، بعد ما صنع بنفسه تطهيراً لخطايانا، جلس في يمين العظمة في الأعالي”.