بريدك اليومي

صورة الإنسان

الإنسان الثاني هو الرب من السماء، الله على الأرض في صورة إنسان، هو المسيح

“الذي إذ كان في صورة الله لم يحسب خلسة أن يكون معادلا لله لكنه أخلى نفسه آخذا صورة عبد صائر في شبه الناس” (فيلبي 7.2:6)

جاء الرب من السماء كإنسان ثان ليُصلح ما أفسده الإنسان الأول، وليصالح الإنسان الذي سقط وتمرد على الله، فهل تصالحت مع الله؟

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
× كيف لي ان اساعدك ؟