ايها الحبيب , ان امورنا الصغيرة هي عظيمة في عيني الرب لان محبته لنا عظيمة …ان كان يهتم بالعصفور الزهيد القيمة …فهو بكل تاكيد يهتم بالقلم الدي اكتب به وبالطريق الدي اسير فيه امنا …فلتكن علاقتنا حية معه حتى نتمتع بقيادته , يقول لنا سفر الامثال هده الاية التي تحمل لنا وعدا عظيم : في كل طرقك اعرفه وهو يقوم سبيلك .
ومادا ايضا عن بركات عظيمة نتيجة لعلاقتك الحميمة معه وقيادته لك , هيا افتح سفر اشعياء اصحاح 58 واقرا معي هدا المقطع الممتع… يقودك الرب على الدوام ويشبع في الجدوب نفسك وينشط عظامك فتصير كجنة ريا وكنبع مياه لاتنقطع مياهه ومنك تبنى الخرب القديمة…فانك حينئد تتلدد بالرب
هل لاحظت هده البركات العظيمة التي يحظى بها المؤمن نتيجة لقيادة الرب له
