كِيفَاشْ طَاحْ الإنْسَانْ ؟

كَانْ صُوتْ الشِّيطان هُو صُوتْ الشّكْ فْالْكَلِمَة دْيَالْتْ اللهْ، قْدَرْ الشيطانْ يْدخْلْ الشكْ فْقَلْبْ حوّا فَعْصَاتْ الله.
” وْكَانْتْ اللّْفْعَا حْرَايْمِيَّة كْتْرْ مْنْ كَاعْ حَيَوَانَاتْ الْخْلَا لِّي خْلَقْ الرْبْ الإلاهْ . وْهِيَّا تْكُولْ لْلْمْرَاة : “” وَاشْ بالصّْحْ كَالْ لِيكُومْ اللهْ : مَا تَّاكْلُوشْ مْنْ كَاعْ شْجْرْ الجْنَّة؟ “” وْجَاوْبَتْهَا الْمْرَاة : “” يْمْكْنْ لِينَا نَّاكْلُو ْمنْ غْلّةْ شْجْرْ الجْنَّة، وَلَايْنِّي الشّجْرَة لّي وْسْطْ الجّنَّة رَاهْ حْرّمْ عْلِينَا الله نَّاكْلُو مْنْ غْلّتْهَا، وْحْرّمْ عْلِينَا حْتَّى نْمْسّوهَا بَاشْ مَا نْمُوتُوشْ””. وْهِيَا تْكُولْ اللّفْعَا لْلْمْرَاة : “” لّا، مَا غَادِيشْ تْمُوتُو، وَلَكِنْ اللهْ كَيْعْرَفْ بْلّي مْلّي تّاكْلُو مْنْ غْلّةْ دِيكْ الشّجْرَة غَيْتْحَلُّو لِيكُومْ الْعِينينْ وْتْوْلّيوْ بْحَالْ الله حْتَّا نْتُومَا كَتْعَرْفُو الْخِيرْ وْ الشّرْ “”. وْمْلِّي شَافْتْ الْمْرَاة بْلّي غْلّةْ هَادْ الشّجْرَة لْدِيدَة لْلْمَاكْلَة وْكَتْشْهّاهَا الْعِينْ، وْكَتْعَاوْنْ عْلَى الْفْههَامَة ، كْلْعَاتْ مْنْ غْلّتْهَا وْكْلَاتْ وْعْطَاتْ مْنْهَا لْرَاجْلْهَا، وْحْتَّا هُو كْلَا مْعَاهَا . (3: 1- 7).