إعلانات ومواعيد الاجتماعات

إحتفالات الميلاد

هل تعلم أنّ أوّل عيد ميلاد كان بدون شجرة كريسماس؟
في ليلة هادئة، وُلِد المسيح في مذود بسيط، بعيدًا عن صخب الاحتفالات وزينة الأعياد.
في تلك اللحظة، تغيّر العالم إلى الأبد. كانت الأولويّة التي أعلنتها السماء للأرض هي للمحبّة، العطاء، والتواضع.
في رأيك، كيف نشارك بطُرُق عمليّة هذه القيمة مع عائلاتنا في احتفالات الكريسماس؟
اكتب لنا.

أعظم عيد ميلاد كان يتّسم بالبساطة.
فالرعاة فضّلوا التواجد مع مريم ويوسف النجّار على الهدايا المُزخرفة الغالية الثمن!
لأنّ الوقت الذي نقضيه مع عائلاتنا بفرح ومحبّة أثمن بكثير من أيّ هديّة مادّيّة.
في رأيك، كيف نُطبّق هذا المبدأ؟
اكتب لنا طُرُقًا عمليّة تعكس الحُب لكلّ أفراد العائلة؟
انضمّ إلينا وشاركنا بتعليق.

المذود الذي استقبل المسيح يعلّمنا درسًا لا يُنسى.
في بيت لحم القديمة، استقبلت عائلة متواضعة أعظم هديّة للبشريّة، ولم تكن هناك أضواء أو أجراس، بل حُب وأمل.
دعونا نحتفل بعيد الميلاد بروح المحبّة، ليس فقط بالكلمات، بل بالأفعال والتضحيات الصغيرة لأجل الآخَرين.
تخيّل لو كلّ زوج وزوجة بينهما خلاف قرّرا أن يضحّيا الواحد من أجل الآخَر،
كيف سيكون شكل عيد الميلاد هذا العام؟
انضمّ إلينا وشاركنا خبرتك.

المجوس رأوا ميلاد نجم عظيم، وفهموا أنّ هذا معناه أنّ ميلاد المسيح في الإنجيل هو نور يشعّ في العائلة.
كيف تستعدّ(ين) كزوج(ـة) لاستقبال هذا النور هذا العام؟ اكتب لنا.

تعلن قصّة ميلاد المسيح عن محبّة تتجاوز الزمان والمكان.
أُسرة حب المغرب تتمنّى عيد ميلاد مجيد لك ولكلّ عائلتك.
ونُصلّي أن يشعّ نور محبّة المسيح ليملأ جميع عائلاتنا بالمحبّة والتضحية من أجل بعضنا البعض.

جاءت هديّة الله للعالم في مذود بسيط، بينما كان العالم نائمًا!
دعونا نستعيد جوهر العطاء في أن نكون حاضرين من أجل بعضنا كأزواج وزوجات، مشاركين بعضنا في الأفراح والأحزان.
اليوم، اِمنَح وقتًا لِمَن تُحبّ، فالوقت هديّةٌ لا تُنسى!

عندما جاء المخلّص إلى العالم، اكتشفنا أنّ هناك وقتٌ لا تُقدَّر فيه قيمة اللحظات بثمن، بل بالمعاني.
فميلاد المسيح لم يكن في قصر، بل في مكان متواضع ممتلئ بالحُب والأمل.
لنعكس المذود بأعمالنا، مفضّلين البساطة والصدق على الزخرفة والبهرجة.
اختاروا العطاء هذا الموسم، واجعلوه عادةً كلّ يوم.
وإذا احتجت مساعدة، اكتب لنا.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
× كيف لي ان اساعدك ؟