بريدك اليومي

الصلاة

هذا المسكين صرخ والرب استمعه ومن كل ضيقاته خلصه (مزمور 34:6)

لا نجد في كل الكتاب المقدس شخصا رفضه الله بعد أن تاب، فقوة الصلاة من أجل الذين نحتك بهم يحول قلوبهم إلى الخالق، وهو لا يرفض أحد، فالرجوع إلى الصلاة النابعة من القلب تحدث تغيرا جذريا في المجتمعات، فذلك الخاطئ يحتاج إلى أن يصلي طالبا الغفران والمسيح مستعد دوما ليفتح الباب، ونحن علينا أن ندعمه بالصلاة لكي تبدأ رحلته مع الله بنصرة وإندفاع، فنعم الصلاة النابعة من القلب تحول الأنظار نحو الخالق.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
× كيف لي ان اساعدك ؟