تأملات القراء

يا رب

أشكرك لأنك سيد حياتي، أعظمك لأنك فتحت عيني وقلبي

أنا أعلم سيدي أن هناك المزيد لتفتحه وتسود عليه. وأنا أريد أن أجاهد الجهاد الحسن وأن أكمل السعي، لأن هدفي مسرة قلبك، فساعدني:

عندما أرى نفسي ولا أرى شخصك

عندما أسمع صوتي ولا أصغي لصوتك

عندما أميز مشاعري ولا أطلب توجيهك

وعندما لا أرى

ولا أسمع

ولا أشعر

عندما تختلط كل الأشياء معا

عندها تعال بصفائك، بوضوحك، بهدوئك،

وهبني نورك الذي يضيء الظلام

حبك الذي يدفئ وينعش العظام

تعال يا رب كما أنت

وهذا يكفي

لكل الأوضاع والظروف والأحلام

 

يارب
يارب
اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
× كيف لي ان اساعدك ؟