ان الله لاتخيفه اسئلتنا او يزعجه فشلنا , فعدم فهمنا لايشكل مفاجاة بالنسبة له فهو يعرفنا مما نعرف نحن انفسنا وهو سيجيب عن كل تساؤل مخلص منا ولن تغضبه اسئلتنا , فليس السؤال خطية
لم يكن ايوب خائفا من ان يسال الله , واجهته مصائب مادية , كبيرة , واضيف الى دلك فجيعته في كل ابنائه وايضا الم به المرض الشديد ولكن الكتاب المقدس يقول انه بالرغم من كل هدا , لم يخطئ ايوب بشفتيه , ولكنه سال الله اسئلة كثيرة وبنبرة عالية
20 فقام ايوب ومزق جبته وجز شعر راسه وخر على الارض وسجد 21 وقال عريانا خرجت من بطن امي وعريانا اعود الى هناك.الرب اعطى والرب اخذ فليكن اسم الرب مباركا. سفر أيوب الاصحاح 1 العدد 20 الى 21
