تأملات القراء

الدرفيل – الدولفين

.إعتبر اليونانيون الدلفيل (الدولفين) صديقاً للآلهة

.!وسجل تاريخ البحار صداقته للإنسان

.ينتمي لفصيلة الحيتان

.!أسنانه قد تبلغ المئة وهي شديدة الحدة ، لكن الله وضع فيه حب للإنسان

.الدولفين (الدرفيل) ينام وإحدى عينيه مفتوحة

في عمق البحر تحيط الحيوانات المائية بالغواص شاهرة أسلحتها إلا الدرفيل فتسبح حوله بالأمان !، يدافع عنه ويحميه . وأيضاً ينقذه إذا أشرف على الغرق

درب الإنسان بعضاً منه على مواقيت الطعام أو اللعب ، أو القفز من خلال الأطواق ، واللعب بالكرة ، والطرق على الطبول

.!قال العلماء : إن للدرفيل مخاً يشبه خلاياه ما لدى الإنسان

.لذلك تقاربا ، وتعاطفا ، وقد يتم تخاطب بالكلام

يحب اللعب ، والقفز ، والسباحة بسرعة كبيرة ، ويبدو ضاحكاً بوجهه الأليف المبتسم

.من أشهر أنواعه : الدرفيل شائع ، والمنقط ، وعنق الزجاجة

يسبح في مجموعات ، تتعاون بخاصة عند الخطر ، وتتناوب الإناث رعاية الأم والوليد

.يتراوح طوله بين مترين وأربعة أمتار

.ويتغذى الدرفيل على الأسماك الصغيرة ، والقشريات

.يعيش في معظم البحار ، والمحيطات الدافئة في العالم

له لغة خاصة أشبه بالصفير أو الطقطقة ، وهو يحدث هذه الأصوات تعبيراً عن الفرح ، أو لتنبيه المجموعة للهرب من خطر قادم

والدرفيل ضعيف في حاستي الشم ، والابصار ، لكن الخالق سبحانه وهبة حاسة سمع قوية جداً ، يتعرف من خلال صدى الصوت على طريقه ، وعلى أماكن وجود طعامه

يتميز بشدة الذكاء ، وهو صديق وفي للإنسان ، يسرع لنجدته إذا تعرض للخطر غرقاً ، أو هاجمه سمك القرش أو الحوت القاتل

عجيبة هي أعمال الله ” 

 الدرفيل - الدولفين
الدرفيل – الدولفين
اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
× كيف لي ان اساعدك ؟